- كلمات أعجبتنى - 5.

كلمات أعجبتنى-5.

عندما تقرأ كتاباً أو مقالاً أو قصة أو رواية أو تسمع حديثاً لشخص ما قد يلفت إنتباهك كلمات تنتقل عبر موجات الضوء من خلال العين لتحجز لها مكانا فى الذاكرة أو تدخل عبر بوابات الأذن لتسمع لها صدى فى عقلك وقلبك..هذه الكلمات أو المقولات بالطبع ليست ككلام الله تبارك وتعالى أو كلام رسوله صلى الله عليه وسلم لأنه ببساطة لايوجد وجه مقارنة بين تلك الكلمات وكلمات كتاب الله المنزهه وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم أشرف خلق الله.

"نحن نعيش فى عصر الكذابين المحترفين ،ونشهد التزييف تديره أجهزة الإعلام والباطل تردده الأبواق الإذاعية ليل نهار ونقرأ التضليل يطبع على أنه علم والانحرافات تروج على أنها نظريات والعمالة للدول الأجنبية تمارس على أنها شرف وولاء للأممية والإنسانية والكفر ينشر على أنه حرية وتفتح"

 د مصطفى محمود من كتاب أكذوبة اليسار الإسلامى

"ما يأسرنا فى كائن ما،ليس تلك الدرجة القصوى من الجمال ،ولا المفاتن العامة،بل دائماً:سمة خاصة به"..

 بول فاليرى

"إياك أن ترد الأمر على الله - سبحانه وتعالى- لاتقل إن هذه الشريعة لم تعد تناسب العصر الحديث،لإنك بذلك تكون قد كفرت،والعياذ بالله."

 فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى

"إذا لم تتمكن من فعل الأشياء العظيمة افعل الاشياء الصغيرة بطريقة عظيمة"

 نابليون هيل 

"نحن المسلمين علينا أن نتمسك بشرع الله عزوجل،فهو وسيلة الإنقاذ،وطوق النجاة فى الدنيا والآخرة.إن الدين ليس سبيلاً للسعادة فى الآخرة فقط، بل هو سبيل السعادة فى الدنيا قبل الآخرة، لانجاة إلا به ولاوحدة إلا به،ولاقوة إلا به ولانصر إلا به،ومن اراد الدنيا فليتمسك بالإسلام ومن اراد الآخرة فليتمسك بالإسلام،ومن ارادهما معا فليتمسك بالإسلام."

 د.يوسف القرضاوى 

 "كلما اقترب النصر ازداد البلاء ، حتى إذا وصل المسلمون إلى مرحلة. الذروة في الابتلاء جاء نصر الله عز وجل في وقت لا يتوقعه مسلم ولا كافر.."

د راغب السرجانى

"كان الغزو الثقافي في الماضي يستهدف الخاصة، واليوم يستهدف العامة و الخاصة بسبب ثورة البث و الاتصالات"

أ.د عبد الكريم بكار

"لا شىء على وجه الأرض يمكنه من إيقاف الرجل ذو العقلية السليمة من تحقيق اهدافه..لا شىء على وجه الأرض يمكنه مساعدة الرجل ذو العقلية الخاطئة"

توماس جيفرسون 

"تأييد ترومان للصهيونية ، ودولة إسرائيل في فلسطين ، ومعارضته للقضية العربية التي لا غبار عليها ، لأجل أن يكسب ود اليهود ويتمتع بنفوذهم السياسي والمالي والصحافي ، وليكسب انتخابه ، وتعاميه عن براهين الدولة العربية الساطعة ، وسكوت أمريكا على فظائع فرنسا في الجزائر ، ووقوفها بجوار هذه الدولة الجائرة في قضية الجزائر العربية الإسلامية ، وتعاونها على الإثم والعدوان ، فقضية تنبئ عن ضعف أخلاق العظماء في أوربا وأمريكا ، ودوران الحياة السياسية على الفوائد لا المبادئ ."

أبو الحسن الندووى - الفصل الأول -الباب الرابع- ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين.

"شىء يشترك فيه أكثر العظماء:حياة الشظف والفاقة التى عاشوا فيها أول حياتهم،فنفخت فى أخلاقهم روح الصلابة،وعودتهم مكافحة الشدة،فأذاقوا الحياة باسهم بعد أن أذاقتهم بأسها"

د.عبد الرازق السنهورى