عندما سرق الليل عينيها!
كان المنظر فى الخارج شديد الرومانسية ، إذ بطائرين يتبادلان الحديث ، ظلا يغردان طول الوقت، أعتقد أنهم جاؤوا على متن سفينة أو ما شابه ، وغرد صوتها " كم هو رومانسى أليس كذلك؟!" قلت "نعم!".
ومن بقايا ما أذكره عن الخمس دقائق الأخيرة على طاولة المائدة، أن الشموع أضيئت من جديد، بلا سبب!