‏إظهار الرسائل ذات التسميات تنمية بشرية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تنمية بشرية. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 7 يناير 2011

- القلق أثناء الدراسة :- إيجابى أم سلبى ؟

القلق  أثناء الدراسة :- إيجابى أم سلبى ؟
القلق أثناء الدراسة :- إيجابى أم سلبى ؟
القلق أثناء الدراسة هو  حالة نفسية تصاحب الطلبة أثناء الدراسة وهذا القلق قد يكون قوة إيجابية تدفعك إلى الأمام ويعد أمراً مألوفاً بل ضرورياً لتحفيز الطالب على المذاكرة طالماً أن هذا القلق يترواح ضمن مستواه الطبيعى ولايؤثر بشكل سلبى على ادائه لمهام العقلية المطلوبة، فالقلق مهم جداً مادام فى درجاته المقبولة ،بل ويعد دافعاً إيجابياً لتحقيق الحافزية نحو الإنجاز المستمر وذلك انطلاقا من القانون السيكولوجي المسمى قانون" بركس - دادسون"والذي ينص على أنه :- كلما زاد القلق الطبيعي زاد مستوى التركيز والأداء وهذا النوع من القلق مطلوب لكل طالب علم فوجود قدر منه يحفز الطالب على المذاكرة والجد...

الجمعة، 3 ديسمبر 2010

- طمع فى الحياة.

كان يا مكان أنه فى حقبة من الزمان كانت هناك إمرأة تدعى أسمهان وكانت من الفتيات الحسان اللاتى يشار إليهن بالبنان وكانت تعيش فى جزء من لبنان..
حاولت هذه المرأة أن تحقق لنفسها السعادة بمفهومها من أكل كل ماتلذ الأنفس وتشرب كل مايحلو لها وتفعل أشياء كثيرة منها الحلال والحرام وتمتلك البيوت والعقارات والأراضى الشاسعة وحدائق الفاكهة ومجوهرات ولؤلؤ ومرجان.
وكذلك ايضاَ تمنت أن تعيش إلى الأبد وفى ال 70 سنة الأولى سارت الامور بشكل جيد ، لكن بعد ذلك بدأ جلدها يكرمش وبدأت التجاعيد تغطى وجهها وصغر جسمهاولم تعد قادرة على المشى أو الوقوف وبعد فترة أخرى لم تعد قادرة على الأكل أو الشرب فبدأوا يغذونها بالأنابيب التى تعبر من الأنف إلى المعدة ولكن بعد فترة أخرى لم يعد الجهاز الهضمى قادراً على هضم ما يصله من غذاء فاظطروا إلى تغذيتها بالمحاليل وإدخال العناصر الغذائية الأولية البسيطة إلى جسمها بالحقن والمحاليل الوريدية وفى أثناء ذلك تمنت أن تموت فهى تعيش فى عذاب مستمر ولاتستطيع التحرك ولا التكلم ولا الوقوف بل هى نائمة فى فراشها تحتاج لمن يقلبها ذات اليمين وذات الشمال ولو اطلعت عليها لوليت منها فراراً من سوء حالتها التى تعيش بجسد ميت فعلى قدر ماعاشت فى سعادة ونعيم فى الدنيا على قدر ماتعيش فى عذاب !

ولعلها قرأت فى بداية حياتها "يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ " (21) التوبة

د إبراهيم

الأربعاء، 3 نوفمبر 2010

- 23 طريقة لتبسيط حياتنا.

البساطة!!! ..كيف نجعل حياتنا أكثر بساطة فحياتنا بدون أى شىء بسيطة لكننا نحب التعقيد فبدلاً من السير على خط مستقيم نحو شىء ما..نخرج خارج هذا الخط ونحاول أن نبحث عنه مرة أخرى..فلماذا نحيد عن هذا الخط إذاً..هذه هى الفكرة ببساطة أن نرجع لبساطتتنا...
والبساطة تتيح لنا التخلص عن كل ما يضيع وقتنا او يحولنا عن أهدافنا وبالتالى نفعل الأِشياء التى تعطينا قيمة حقيقية وترتقى وتسمو بنا...
وعلى الرغم من أن البساطة كلمة بسيطة ولكنها تتمثل فى رحلة معقدة من اتباع كثير من الامور  منها..

الاثنين، 15 فبراير 2010

- ماذا بعد؟!

الكثير منا يقع فى الخطأ على الرغم من معرفته للصواب فماذا بعد؟!
هل نحب أن نلدغ من نفس الجحر مرات ومرات.

تندد الأمم المتحدة والدول العربية والإسرائيلية بـالأفعال الوحشية لإسرائيل ولكن ماذا بعد ؟! 
هل هذا التنديد والشجب يصحبه قرار وتنفيذ هذا القرار أم أن قوانين الشرعية الدولية تنفذ فقط على إيران وأفغانستان وباكستان والسودان والعراق.

ينصحنا الأكبر منا سناً بالإبتعاد عن الخطأ واتباع الصواب..وماذا بعد ؟!
هل نستجيب فعلاً لتلك النصائح وننفذها أم أننا نستمع فقط ونهز الرؤوس ونقول حاضر دون أى تنفيذ؟؟