‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهوية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهوية. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 3 مارس 2010

- الإقتصاد الرمادى.

قد يتحول إقتصاد دولة معينة نتيجة لأزمات إقتصداية وفقر وجوع وقلة إنتاج وزيادة فى الديون والبطالة وجشع البعض من رجال الأعمال إلى إقتصاد رمادى بعيداً عن إقتصاد نزيه يشبع حاجات الشعب.
فيطلق مفهوم "الإقتصاد الرمادى" أو" اقتصاد الظل" على المنطقة مابين الإقتصاد الأسود الغيرشرعى والغيرقانونى والذى لايمارس علناً والإقتصاد الأبيض الشرعى القانونى والذى يمارس علناً وبذلك يضم الإقتصاد الرمادى أنشطة محرمة قانونا، لكنها تمارس بشكل شرعي وعلني .

السبت، 10 أكتوبر 2009

- العروة الوثقى.

بعد أن فرق العدو الاستعمارى العالم العربى الإسلامى الذى كان القوى العظمى الوحيدة فى العالم فى فترات العصور الوسطى عصور الظلام الاوروبية متخذاً مبدأ " فَرقْ تَسد" وقد حقق هدفه بالفعل بتفريق العالم الإسلامى إلى دول ودويلات صغيرة مما أدى إلى تفتيت القوى ولكن قد يخرج من تحت الرماد مارد من نار ولكنهم نجحوا فى إخماد أى محاولة لظهور هذا المارد عن طريق ما يسميه العسكريين الحرب الفكرية والثقافية بنشر أفكار لتضليل الشعوب وزعزعة الأمن والإستقرار مثل إنشاء قنوات فضائية واستخدام الإنترنت ونشر الملابس الكاسية العارية وساعد على ذلك إنتشار الفساد فى جميع القطاعات العامة منها والخاصة.

الثلاثاء، 7 يوليو 2009

- فلا تتعجب!.

حينما تجد الشاب الأمريكى يبرمج لعبة من ألعاب الكمبيوتر والشاب العربى يضيع وقته فى اللعب عليها!
فلا تتعجب

عندما يبتكر شابان محرك البحث الشهير جوجل وتجد العرب يستخدمونه فى البحث عن الإباحيات!
فلا تتعجب

حينما يستخدم الغرب الموبايل لإدارة أعمالهم بينما العرب يتبارون فى دفع فواتير المكالمات ويستخدمونه فى ال"missed call"وسماع الأغانى والفيديوهات!
فلا تتعجب

الأحد، 15 مارس 2009

- رسالة إلى عزيزى "س".

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, بعد التحية الطيبة المباركة أكتب إليك عزيزى "سين" هذه الرسالة وقد تكون الأخيرة إليك لتعلم أننا فى حالة يمتزج فيها الإحباط واليأس واللاشعور..فنحن فى حالة يرثى لها ....
عزيزى "سين"، هنا يغدر الناس بعضعهم ببعض واختفت المودة والرحمة التى نتمناها جميعاً فالكل يأكل بعضه من أجل المال ولذلك لاتوجد بركة فى هذا المال...
عزيزى "سين"، أكتب إليك لتعلم أن كل شخص هنا قد تخلى عن هويته وأصبح يقلد الغرباء فأطلق المستقبل علينا مدافعه الشديدة بعد أن أطلقنا مسدساتنا على ماضينا وهويتنا...