الكثير منا يقع فى الخطأ على الرغم من معرفته للصواب فماذا بعد؟!
هل نحب أن نلدغ من نفس الجحر مرات ومرات.
تندد الأمم المتحدة والدول العربية والإسرائيلية بـالأفعال الوحشية لإسرائيل ولكن ماذا بعد ؟!
هل هذا التنديد والشجب يصحبه قرار وتنفيذ هذا القرار أم أن قوانين الشرعية الدولية تنفذ فقط على إيران وأفغانستان وباكستان والسودان والعراق.
ينصحنا الأكبر منا سناً بالإبتعاد عن الخطأ واتباع الصواب..وماذا بعد ؟!
هل نستجيب فعلاً لتلك النصائح وننفذها أم أننا نستمع فقط ونهز الرؤوس ونقول حاضر دون أى تنفيذ؟؟