‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب دكتور مصطفى محمود. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب دكتور مصطفى محمود. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 15 أغسطس 2011

- أكذوبة اليسار الإسلامى.

أكذوبة اليسار الإسلامى..
ملخص -تلخيص-كتاب أكذوبة اليسار الإسلامى لدكتور مصطفى محمود
يتناول د.مصطفى محمود فى كتابه"أكذوبة اليسار الإسلامى" بعض مبادىء التيار اليسارى عامة..ثم يدخل منه الى تكذيب ما يسمى بالتيار الإسلامى!!..

الجمعة، 8 أغسطس 2008

- رواية العنكبوت.

يروى د.مصطفى محمود فى روايته "العنكبوت" والتى كتبت فى أوائل عام 1965 رواية أقرب للخيال العلمى الشديد الإثارة والغموض عن جراح مخ وأعصاب واجه مشكلة نادرة مع أحد مرضاه وكيف وجد أن برسم المخ شيئاً غير طبيعى وماحدث من دخول المريض فى غيبوبة وتكلمه بلغة لايعرف عنها شيئاً..
فذهب إلى شقة المريض عندما تأخر عن الميعاد التالى ليواصل كشف سر هذا الرجل فيجد حريق هائل بشقة المريض فيبلغ النجدة ثم يدخل معهم الشقة فيجد أشياء فى شقة المريض ليس لها علاقة بعمل المريض الذى يعمل مهندساً مثل نوتة وميكروسكوب وشريحة لنسيج غير معلوم (والذى تبين فى أخر الرواية أنها شريحة من الجسم الصنوبرى ولكن الخلايا فى حالة نشاط وإنقسام) ويدخل الطبيب من لغز إلى لغز أخر حتى يصل إلى حقيقة هذا المريض ومحاولة توَصُل المريض إلى إكسير يعود بالإنسان ليعيش حياته الأخرى فى الماضى بمعنى ان هناك تناسخ للأرواح فقد يكون لك فى الماضى عدة نسخ وعند تناول هذا الإكسير واستقبال أشعة معينة على الغدة الصنوبرية فإن الإنسان يعيش نسخه الأخرى فى الماضى ولكن مات المريض فحاول أن يفك الجراح تركيب هذا الإكسير والذى يدخل فى تركيبه شىء من الغدد اللعابية للعنكبوت والبراعم النامية والحيوانات المنوية معالجة بطريقة كيميائية ما لا يعرفها سوى المريض .. 

فحاول أن يجرب هذا الإكسيرهو الأخر وعاش حياته بنسخها الأخرى فى الماضى . ولكنه مات هو الأخر فى معمل المريض بدون إكتشاف الطريقة الكيميائية لإنتاج هذا الإكسير...

وكأن هذه الرواية تجمع بين الواقع والخيال من حيث فكرة التناسخ أو التقمص أى العودة مرة أخرى للحياة بعد الموت فى سلسلة دورات لانهاية لها والتى كان يؤمن بها الفراعنة والهنود فى الديانة البوذية ولكن أضيف إليها صبغة علمية بإضافة جزء من جسم الإنسان - الغدة الصنوبرية - مازال يكتنفه الغموض من حيث الوظيفة!!...

د إبراهيم

الثلاثاء، 10 يونيو 2008

- كتاب "يوميات نص الليل".

يحتوى كتاب "يوميات نص الليل" لمؤلفه دكتور مصطفى محمود على مجموعة قيمة من 17 مقال بدأت أولها بـــ" الطفل العميق" وتناول فيه براءة الطفل الذى يسأل عن أشياء كثيرة وكيف أن هذه الأسئلة التى يعتبرها البعض ساذجة وتافهة لاجواب لها ماهى إلا أسئلة يتألف منها فكر الإنسان وحضارته ويدعو فى أخر مقاله إلى أن "العظيم هو الذى يحافظ على براءته وعلى أفكاره الحرة المجنحة".

ويأتى المقال الثانى "مرحباُ بالخوف" ليوضح لنا أهمية وجود حقيقة الجرائم والفضائح والحروب والمجاعات والكوارث العالمية على صفحات الجرائد والمجلات وغيرها من وسائل الإعلام فهذه الحقيقة كفيلة بأن تثير أعصابنا لنتغير ليست لأنها مجرد أخبار ترفع الضغط أو تسبب لنا القلق.

ويتحدث فى القال الثالث -" الشر "- عن الحرية وعلاقتها بالشر وكون الشر ثمن للحرية فوقوعنا فى الخطأ نتيجة للحرية المطلقة يعتبر شر.

الأربعاء، 10 أكتوبر 2007

- علم نفس قرآنى جديد.

يضم كتاب "علم نفس قرآنى جديد" لدكتور" مصطفى محمود" 15 مقالاً قيماً..بدأت أولها بمقال يحمل اسمه نفس اسم الكتاب "علم نفس قرآنى جديد" والذى تناول فيه أن طالما أن لا إله إلا الله وان قدرة الله موجودة فيجب أن يطمئن القلب وترتاح النفس ويسكن الفؤاد ويزول القلق واختار دكتور مصطفى محمود " السكينة " لتكون صفة واحدة جامعة لطابع المؤمن.وتناول مقارنة بين الأخلاق بالمعنى المادى الواقعى والأخلاق بالمعنى الدينى..ويرد فى هذا المقال على "فرويد" ومزاعمه وخزعبلاته ويوضح خطأه فى تفسير الجنس والطاقة الجنسية واللذة الجنسية والأحلام وقارن بين الحزن فى الإسلام والحزن عند فرويد ويوضح خطأ علم النفس فى تفسير الوسواس والخواطر والعذاب النفسى وكيف أن علم النفس لايرى إمكاناً لتبديل النفس أو تغييرها تغييراً جوهرياً شاملاً فى حين ان ديننا الحنيف يقول بإمكانية تغيير النفس تغييراً جوهرياً وإخراجها من الظلمة إلى النور وكيف فسر العلم الحديث النسيان مع أن النسيان نتيجة نسيان الله والبعد عنه "نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ" . ويظهر فشل الطب النفسى الحديث فى علاج الحالات المرضية ومحدودية العلاج فى المسكنات والمنومات وذلك ماهو إلا عجز وفشل وهروب من المشكلة بينما أن العلاج النفسى الفعال هو ذكر الله بالقلب واللسان والجوارح والسلوك والعمل..ويناشدنا فى هذا المقال بألا ننساق وراء الحضارة الغربية وأن نعرض لهم حضارتنا وديننا.